التأتأة شكل
من أشكال الانقطاع في تدفق الكلام، حيث يقوم الطفل بتكرار بعض المقاطع
والكلمات أو العبارات، أو إطالتها، أو التوقف، وعدم إصدار أي صوت لبعض
الأصوات والمقاطع. وقد يعاني منها بعض الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين
الثانية والخامسة.
وفي كثير من الحالات، تزول التأتأة في عمر الخامسة من تلقاء نفسها، إلا أنها قد تستمر لفترة أطول عند البعض الآخر.
وليس هناك علاج للتأتأة، ولكن العلاجات المتاحة يمكن أن تساعد طفلك في التغلب عليها والحد مما قد تسببه له من إحراج.صص
كيفية التعامل مع الطفل
* لا تطلب من طفلك التكلم بشكل سليم ومحدد في كل الأوقات. ودعه يحس بأن الكلام مصدر للمرح والمتعة.
* استغل أوقات اجتماع الأسرة كوقت للحديث الهادئ. ولا تترك التلفزيون يسبب التشتت للطفل.
*
تجنب التصويبات والانتقادات مثل: «فكر قبل الكلام « ،» تحدث ببطء»، أو
«خذ وقتك وخذ نفسا عميقا». ولا تسمح لأخوته أو للأصدقاء بانتقاده، أو
إطلاق التعليقات عليه، فهذه التعليقات ستجعل طفلك يشعر بالخجل ويفقد الثقة
بنفسه وتضعف تقديره لذاته.
* لا تجعل طفلك يتكلم أو يقرأ بصوت عال
عندما تزيد وتيرة التأتأة، دعه يشعر بالارتياح. وحاول أن تشغله بنشاط لا
يتطلب الكثير من الحديث.
* وفر جواً هادئاً في المنزل. وحاول إبطاء وتيرة الحياة العائلية.
* تكلم ببطء وبشكل واضح عندما تتحدث مع أطفالك أو مع الآخرين في حضور طفلك.
* حافظ على التواصل بالعين مع الطفل. وتجنب النظر بعيداً، أو إظهار علامات الشعور بالضيق والانزعاج.
* افسح له المجال للتعبير عن نفسه وإنهاء فكرته وحديثه كما يشاء،وضرورة التوقف قليلاً قبل الإجابة عن أسئلته أو تعليقاته.
* تحدث معه ببطء فالنمذجة وبطء وتيرة الحديث سوف تساعد الطفل ليتمرن على الانطلاق في الكلام.
من أشكال الانقطاع في تدفق الكلام، حيث يقوم الطفل بتكرار بعض المقاطع
والكلمات أو العبارات، أو إطالتها، أو التوقف، وعدم إصدار أي صوت لبعض
الأصوات والمقاطع. وقد يعاني منها بعض الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين
الثانية والخامسة.
وفي كثير من الحالات، تزول التأتأة في عمر الخامسة من تلقاء نفسها، إلا أنها قد تستمر لفترة أطول عند البعض الآخر.
وليس هناك علاج للتأتأة، ولكن العلاجات المتاحة يمكن أن تساعد طفلك في التغلب عليها والحد مما قد تسببه له من إحراج.صص
كيفية التعامل مع الطفل
* لا تطلب من طفلك التكلم بشكل سليم ومحدد في كل الأوقات. ودعه يحس بأن الكلام مصدر للمرح والمتعة.
* استغل أوقات اجتماع الأسرة كوقت للحديث الهادئ. ولا تترك التلفزيون يسبب التشتت للطفل.
*
تجنب التصويبات والانتقادات مثل: «فكر قبل الكلام « ،» تحدث ببطء»، أو
«خذ وقتك وخذ نفسا عميقا». ولا تسمح لأخوته أو للأصدقاء بانتقاده، أو
إطلاق التعليقات عليه، فهذه التعليقات ستجعل طفلك يشعر بالخجل ويفقد الثقة
بنفسه وتضعف تقديره لذاته.
* لا تجعل طفلك يتكلم أو يقرأ بصوت عال
عندما تزيد وتيرة التأتأة، دعه يشعر بالارتياح. وحاول أن تشغله بنشاط لا
يتطلب الكثير من الحديث.
* وفر جواً هادئاً في المنزل. وحاول إبطاء وتيرة الحياة العائلية.
* تكلم ببطء وبشكل واضح عندما تتحدث مع أطفالك أو مع الآخرين في حضور طفلك.
* حافظ على التواصل بالعين مع الطفل. وتجنب النظر بعيداً، أو إظهار علامات الشعور بالضيق والانزعاج.
* افسح له المجال للتعبير عن نفسه وإنهاء فكرته وحديثه كما يشاء،وضرورة التوقف قليلاً قبل الإجابة عن أسئلته أو تعليقاته.
* تحدث معه ببطء فالنمذجة وبطء وتيرة الحديث سوف تساعد الطفل ليتمرن على الانطلاق في الكلام.